«ماونتن فيو» تكتسح السباق الرمضاني بفكرة حملة إعلانية الأولى من نوعها
تطلق شركة ماونتن فيو للتنمية والاستثمار العقاري، كل موسم رمضاني حملة إعلانية تستحوذ على إعجاب المشاهدين خلال الشهر الكريم؛ لاعتمادها على أفكار متميزة تنشر البهجة والفرحة وتبرز معالم مشروعاتها المبتكرة والمتنوعة، وهذا العام ابتكرت الشركة فكرة إنسانية بتحقيق أمنيات سكانها في مشاهدة ذويهم المسافرين للخارج والإفطار معهم، مبتعدة عن الاعتماد على مشاهير وفنانين للغناء بحملاتها، وحولت سكان مشروعاتها أبطال حملتها الإعلانية لهذا العام.
وجاءت الحملة في توقيت استراتيجي خلال آخر 10 أيام في شهر رمضان وبفكر ابداعي غير مسبوق، حيث اعتمدت شركة ماونتن فيو على التعرف بشكل أفضل على سكانها وعائلتهم ومعرفة اهتماماتهم وتفاصيل حياتهم التي تهمهم، وتبينت تواجد الكثير من أفراد عائلات سكانها وذويهم في الخارج، وقررت جعل رمضان مختلف ومميز لهم هذا العام من خلال مبادرة ملهمة تجمع أفراد العائلة المغتربين والمسافرين مع عائلاتهم في ماونتن فيو للإفطار معهم خلال شهر رمضان، وذلك تأكيدًا على استراتيجية ومهمة ماونتن فيو في إسعاد ساكنيها ومجتمعاتها.
وفور إذاعة فيديو حملة ماونتن فيو، حاز على مشاهدات ضخمة على صفحات الشركة على مواقع التواصل الاجتماعي وتناقله رواد المواقع، وذلك لما تحملها مشاهد الحملة من لحظات مؤثرة، حيث يعرض الاعلان مفاجأة ماونتن فيو لعدد من العائلات بالشيء الأقرب إلى قلوبهم وهو أبنائهم لتجمعهم بأفراد عائلاتهم المغتربين في الخارج وترجعهم إلى عائلاتهم بعد غياب سنوات في لحظات مميزة، ويرى المشاهد خلال الإعلان خط سير المفاجأة واستعداد المغتربين العودة إلى مصر ورحلتهم في المطار مرورًا بتواصلهم الافتراضي أولًا مع عائلتهم وحتى المفاجأة الكبرى وهي تواجدهم الفعلي أمام أباءهم وأمهاتهم وأخواتهم.
وعلق العديد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي، مشيدين بفكرة الحملة في إسعاد سكان مشروعات ماونتن فيو وتحقيق حلمهم في رؤية ذويهم المسافرين للخارج.
ولطالما عُرفت ماونتن فيو بحملاتها الاعلانية المختلفة وبينما يتخيل البعض أن السباق الرمضاني على الإعلانات قد انتهى، فاجئت الشركة جمهورها وساكنيها على حد سواء بهذه المبادرة الإنسانية المؤثرة وغير المسبوقة نشهدها للمرة الأولى على الاطلاق.